Facts About التعلق العاطفي Revealed
Facts About التعلق العاطفي Revealed
Blog Article
قد يكون التقدم في التعافي من التعلق المرضي العاطفي صعبًا بعض الشيء، وفي كثير من الأحيان، يفضل البحث عن مساعدة المتخصصين لنيل الدعم والتوجيه المناسب.
كتب بواسطة أمنية قلاوون - المراجعة والتدقيق: طاقم ديلي ميديكال انفو
عدم التردد في طلب مساعدة المتخصصين النفسيين أو الأسريين إذا ما شعر واحد من الطرفين بأنَّ العلاقة غير متكافئة، وبأنَّه يوجد أحد يطغى على الآخر بشكل غير طبيعي.
من الأفضل أن تستشر طبيب نفسي أو إرشاد سلوكي ونفسي، حتى تتعافى من التعلق المرضي نهائياً.
انا لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل ف...
إقرأ أيضاً: اضطراب التعلق المرضي: أسبابه، وأعراضه، ونصائح للوقاية منه
في هذا النوع، يميل الشخص إلى تجنب التعلق العاطفي والاعتماد على نفسه بشكل مفرط. الأشخاص الذين يعانون من هذا النوع من التعلق يفضلون الحفاظ على مسافة عاطفية عن الآخرين وقد يصعب عليهم التعبير عن مشاعرهم أو طلب الدعم العاطفي من الآخرين.
ترك الطفل بين كل حين وآخر عند أحد الأقرباء المُوثقين، مثل: الأجداد.
تتوفر خيارات علاجية مختلفة لعلاج الارتباط العاطفي المرضي، بما في ذلك العلاج النفسي والعلاج الدوائي والتدخلات نور الإمارات الموجهة من مقدمي خدمات الرعاية النفسية.
يتميز نمط الارتباط القلق/المتشدد بشعور بالخوف الدائم من الهجران والحاجة المستمرة لوجود ضمانات لهذه العلاقة.
أما عن نظرية التعلق العاطفي فهي تعبر عن مفهوم نفسي يكشف ديناميكيات العلاقات بين الأفراد على المدى الطويل. تحدد نظرية الارتباط أنماط الارتباط المميزة التي تتشكل في الطفولة المبكرة من خلال تفاعلات الرضيع مع مقدمي الرعاية. قبل أن يبدأ الطفل المدرسة، تتم التفاعلات الاجتماعية الرئيسية له مع الشخصيات المرتبط بها (مقدمي الرعاية وأفراد العائلة)، ومن خلال هذه التفاعلات المبكرة، يتعلم الأطفال عن السلوك والتواصل ويتعلمون أيضًا تكوين توقعات عن الأشخاص والعالم من حولهم.
يكبر الطفل قليلاً فيبدأ في التعلق بأبيه والذي يمثل له دور الحماية.
غرد هل أنت مُحب لشخصٍ ما لدرجة أنك لا تريد الابتعاد عنه؟ إذًا ربما أنت تُعاني من التعلق العاطفي، وهذا التعلق يحتاج إلى حلول. تابع المقال للمزيد.
التعلق العاطفي هو شكل من أشكال العلاقات العاطفية أو الارتباط النفسي - أحاسيس القرب من الآخرين - التي يشعر بها الإنسان تجاه الآخرين (الوالدين، الأشقاء، الأصدقاء، الأزواج، إلخ)، لذا فهو إحساس أساسي في تطور مشاعر الإنسان، حيث يؤثر بشكل كبير على قدرتنا على بناء العلاقات بين الأفراد والشعور بالانتماء.